“أمل”.. تتحدى ضعف البصر وتصنع طريق نجاحها

واجهت “أمل” ضعف بصرها بإرادة قوية، وتابعت دراستها حتى نالت الشهادتين الإعدادية والثانوية، ثم التحقت بالجامعة لتكمل مسيرتها.

طوّرت معارفها داخل مكتبة الرواد، وحصلت على فرصة عمل كمسؤولة مشروع “إصرار” لتعليم المكفوفين.

وتواصل اليوم تعلّم طريقة برايل لتمكين الفتيات المكفوفات من الوصول إلى العلم والمعرفة.
#مؤسسة_الروَّاد_للتعاون_والتنمية

Share this post